تعتبر العلاقة بين الآباء والأبناء من أعقد العلاقات الإنسانية، ليس لاعتبارات أيدولوجية معينة، لكن لأن طرفي العلاقة بين جيلين مختلفين، فلكل منهما قناعاته الشخصية، ورؤيته المختلفة حتما عن الآخر، فيتحو
يجب على كل أم مراعاة احتياجات طفلها حديث الولادة، فعليها القيام بـ " تدشئة " الطفل عقب الرضاعة من كل ثدي، مع ضرورة عدم وضع الطفل في سريره فور إرضاعه، بل عليها أن تحمله بزاوية 45 درجة حتى لا يتقيأ،
تعتبر الرضاعة الطبيعية من الأمور الحيوية الهامة جدا للطفل وخصوصا في الشهور الأولى، فإلى جانب أنها أفضل الطرق للتغذية، فإن لبن الأم يعد بحد ذاته دواء طبيعيا لأية متاعب قد يتعرض لها الطفل..
العناية بالمولود تبدأ منذ تكوينه جنينا في بطن أمه، لذا وجب على الأم أن تتابع شهريا، وتلتزم بنظام غذائي يحدده الطبيب، وأن تحرص أشد الحرص على عدم تناول أية أدوية إذا مرضت أثناء الحمل دون استشارة الطب
أقبل الطفل الأكبر على أخيه الرضيع، ثم احتضنه، وطال الاحتضان حتى ازرق لون الرضيع، ولم ينقذه من أخيه سوى والديه.. ترى ما الذي حدث، وما الذي دفع الطفل الأكبر لفعل هذا؟