مع حلول الشهر الكريم يتساءل مرضى ارتجاع المريء وقرحة المعدة عما إذا كان بإمكانهم الصيام دون مشاكل صحية أم لا، وقد ثارت العديد من الأقاويل ما بين مؤيد ومعارض، ولكل منهم وجهة نظره الخاصة بالطبع، لكن
من الأمور المهمة لمريض الكبد في شهر رمضان عدم الجمع بين أكل اللحوم ومعها الكثير من النشويات، لأن تلك النشويات تمتص بواسطة المعدة، مما يشكل عبئا كبيرا على الكبد ولاسيما في الشهر الكريم .
في هذا الشهر المبارك تكثر حيرة الأمهات حول كيفية التعامل مع الطفل من كل النواحي من حيث الصيام، والعبادات كما وتواجه الأم صعوبة بإعطاء طفلها حقه من الوقت بسبب الواجبات الاجتماعية والعزائم الرمضانية.
يقوم الكبد في جسم الإنسان بأكثر من 90 وظيفة حيوية، ولهذا فقد اكتسب أهميته الخاصة لاتصاله وتحكمه في العديد من أعضاء الجسم، وفي شهر رمضان يكون الكبد في حاجة ماسة للراحة، لكن تبقى مشكلة كيف يصوم مرضى
يمر شهر الصيام بصعوبة على العديد من الناس، ولا سيما الذين يتسم طابع حياتهم العملية بالمجهود البدني الشاق، مما يستلزم الحفاظ على اللياقة البدنية أثناء صيام الشهر الكريم، ويعتبر هذا الأمر من رابع الم
تعد الكلى من أهم أعضاء جسم الإنسان، حيث تنحصر وظيفتها في التخلص من السموم الزائدة في الجسم، وكذلك من المواد الكيماوية ونتاج العمليات الفسيولوجية، علاوة على بعض الإفرازات الهرمونية.
ينصح خبراء التغذية في شهر رمضان بالإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة بجانب الألبان، أما بالنسبة للمكسرات بأنواعها ( كالجوز، اللوز، الفستق، البندق، الفول السوداني ) فقد أشارت الدراسات الحديثة
فرض الله الصيام على المسلمين لحكمة جليلة، وهي أن يشعر الغني بالفقير، وأن يشاركه آلام الجوع والحرمان التي يعاني منها المحتاج دائما وفي كل وقت، لكن تظل عادة النهم الغذائي أمرا شائعا وموروثا في عالمنا
يعتبر مرض السكري أكثر الأمراض المزمنة إنتشارا، وهو بكل بساطة عبارة عن إرتفاع نسبة السكري بالدم، نتيجة لنقص كمي أو كيفي للأنسولين في الجسم، وبالتالي يعجز الجسم عن إستخدام سكر الجلوكوز، وتحويله إلى ط