مع حلول الشهر الكريم يتساءل مرضى ارتجاع المريء وقرحة المعدة عما إذا كان بإمكانهم الصيام دون مشاكل صحية أم لا، وقد ثارت العديد من الأقاويل ما بين مؤيد ومعارض، ولكل منهم وجهة نظره الخاصة بالطبع، لكن
من الأمور المهمة لمريض الكبد في شهر رمضان عدم الجمع بين أكل اللحوم ومعها الكثير من النشويات، لأن تلك النشويات تمتص بواسطة المعدة، مما يشكل عبئا كبيرا على الكبد ولاسيما في الشهر الكريم .
يقوم الكبد في جسم الإنسان بأكثر من 90 وظيفة حيوية، ولهذا فقد اكتسب أهميته الخاصة لاتصاله وتحكمه في العديد من أعضاء الجسم، وفي شهر رمضان يكون الكبد في حاجة ماسة للراحة، لكن تبقى مشكلة كيف يصوم مرضى
يمر شهر الصيام بصعوبة على العديد من الناس، ولا سيما الذين يتسم طابع حياتهم العملية بالمجهود البدني الشاق، مما يستلزم الحفاظ على اللياقة البدنية أثناء صيام الشهر الكريم، ويعتبر هذا الأمر من رابع الم
إذا كان الصائم بعزيمته وقوته يستطيع أن يمتنع عن الطعام والشراب لساعات طوال، فبإمكانه أيضا أن يتبع نظاما غذائيا ينقص به وزنه الزائد ويتخلص من سمنته دون متاعب تذكر، فالمهم أن يبدأ وأن يستغل فرصة قدوم
يعتبر مرض التصلب العصبي المتعدد من الأمراض التي ظهرت وإنتشرت بضراوة على المستوى العالمي خلال السنوات العشرين الأخيرة، وقد أرجع الأطباء والخبراء السبب إلى لجوء الناس إلى تجنب أشعة الشمس.
لا جدال أن الطب قد تقدم كثيرا خلال العقود والسنوات الأخيرة، ولا سيما بعد استحداث الكثير من الفحوصات والاختبارات المعملية، والتي تلعب دورا رئيسيا في تشخيص الأمراض وتحديد العلاج المناسب للقضاء عليها