تغيرت الحياة وتغيرت ظروفها، فلم تعد تصرفاتنا كالسابق ولا حتى أسلوب تربيتنا، فأسلوب التربية القديم التقليدي لم يعد يجدي نفعا مع أطفال اليوم، ولم يعد الأسلوب الناجح لتربية طفل وبناء حياته.
القراءة هي الوسيلة التي تمكنك من صياغة محتوى طفلك الفكري بل محتواه الداخلي بأكمله فبها تصوغ وجدانه وقدراته كلها فالطفل كائن ذكي جدا ينتبه لكل المثيرات حوله ويستقي من الإعلام والتلفاز ما لا يمكن أن
في هذا الشهر المبارك تكثر حيرة الأمهات حول كيفية التعامل مع الطفل من كل النواحي من حيث الصيام، والعبادات كما وتواجه الأم صعوبة بإعطاء طفلها حقه من الوقت بسبب الواجبات الاجتماعية والعزائم الرمضانية.
نسعى دائما لغرس القيم الأخلاقية والتربوية الجيدة في الأطفال منذ الصغر، ولكن توصيلها بشكل مميز يؤثر بالإيجاب على نفسية الطفل حتى يتبع تلك القيم وتنغرس فيه، فهو فن لا يتقنه الا القليل من الامهات وا
كابوس الامتحانات النهائية، تلك الرهبة التي تتملك الأبوين أكثر من الطالب نفسه، فهي مرحلة مهمة من مراحل المدرسة التي يتم فيها تقييم عمل الطالب طوال العام في فترة قصيرة، الأمر الذي يثير قلق الطالب وخو
يشكل موضوع طريقة التعامل في تربية الأطفال جدلا واسعا في الأوساط التعليمية والأكاديمية وعند علماء النفس، خاصة فيما يتعلق بالصرامة التي يلجأ إليها الكثير من الآباء لتعزير أبناءهم وفي محاولة لإخضاعهم،
عمل الأب، والإجهاد لتوفير حاجات البيت قد ينسيه أحيانًا واجبه تجاه أطفاله، لذا لا بد من وضع نقاط إن فعلها الأب كان قد أدى أفضل دور له وكسب أطفاله، فمن الأطفال تجده لا يعرف أباه جيدًا بسبب غيابه لفتر
للأسف فإننا لا نستطيع أن نكون مع أطفالنا طوال الوقت حتى نحميهم من المخاطر التي تحيط بهم ولكننا نستطيع أن نعلمهم كيف يدافعون عن أنفسهم ويكونوا منتبهين بما فيه الكفاية لتلك المخاطر.