الأسرة هي من أعظم المؤسسات التي ينشئها الفرد في حياته، وهي تحقيق لمبدأ الشراكة بين الرجل والمرأة، ففيها تتجلى الروح الجميلة التي خلقها الله تعالى في هذا الكون.

ينسى البعض منا أو يتجاهل التواريخ المهمة في حياة زوجاتهم فلا يهتمون بالاحتفال أو حتى تذكر موعد ذكرى الزواج أو الخطوبة أو حتى ذكرى ميلاد الزوجة ما يسبب الإحباط والملل للزوجة والفتور في العلاقة الزوج

التعبير عن رأيك أمام شريك حياتك أمر هام، وقد يعتقد البعض أن من المفترض ألا يكون لكي رأي أو تتناقشي في أمور حياتكم سويا، ولكن الحقيقة غير ذلك، فلا بد أن تعبري عن رأيك دوما لأن هذه حياتكم أنتم وأنتي

يعتبر موضوع الطلاق جد حساس ومن المواضيع المحرمة في مجتمعاتنا العربية، لكن لو سلطنا الضوء قليلا على هذه الظاهرة التي تنتشر في صمت لوجدنا أنها بصدد تحطيم أسر وأجيال بالكامل، حيث تشير الكثير من الدراس

في أعماق كل رجل يوجد بطل أو فارس ذو درع لامع. وهو يريد أكثر من أي شيء أن ينجح في خدمة وحماية المرأة التي يحب، فحين يشعر بأنها تثق به، يكون باستطاعته أن يلمس هذا الجزء النبيل من نفسه.

عزيزي، عزيزتي، لا تتأثروا كثيرا  بمشاكلكم الزوجية، لدينا خبر سعيد لكم بأنه يمكنك إنقاذ زواجكم من جديد والانطلاق في الحياة التي كنتم تحلمون بها، تابعوا معنا النصائح الآتية:

فترة الخطوبة هي فترة مهمة لكلا الطرفين، وهي من أجمل الفترات التي تمر على الأشخاص في طريقهم للزواج. ولكن كونى حذرة عزيزتي، فشبح الملل قد يهدد تلك الفترة.

القدرة على مسامحة الآخر والتغاضي عن أخطاء وعثرات الماضي عامل مهم لاستمرار العلاقة الزوجية والحفاظ على ضمان حمايتها وسلامتها العاطفية والجسدية على حد سواء...

كانت لدي صديقة عزيزة على قلبي، وفي يوم وجدتها حزينة ووجهها عابث، سألتها لماذا؟ فأجابتني: زوجي وفتاة الإعلان!

لم أفهم معنى الجملة، وطلبت منها التوضيح أكثر، بدأت تقص قصتها مع زوجها وقالت:

عزيزي الرجل، نجد بعض الرجال يبتعد ويعكف عن الزواج لأنه لا يرى بعض النساء صالحات لتلك المهمة المستقبلية الرائعة. والبعض الآخر يقول سأخوض تجربة الزواج فيقوم بالاختيار بنفسه فيجد نفسه بعد عام أو أقل أ