يلاحظ في شهر رمضان أن أحد أهم وأشهر العادات الغذائية التي ينتهجها قطاع عريض من الناس هي الإسراف في تناول المخللات، وهو أمر غاية في الخطورة.

قد يتساءل البعض: هل يبدأ الصائم إفطاره بالمشروبات السكرية التي تمد الجسم بالطاقة وتروي عطشه؟ أم يفضل في هذه الحالة الإفطار على طبق من الحساء الدافئ ؟

إرتبط شهر رمضان في أذهاننا جميعا بأنه شهر النهم الغذائي، وتناول ما لذ وطاب من مشهيات وحلويات ومشروبات، وهذا بالطبع من المفاهيم الخاطئة، فهو فرصة لراحة الجهاز الهضمي للتخلص من السموم والمواد الضارة

تعد الكلى من أهم أعضاء جسم الإنسان، حيث تنحصر وظيفتها في التخلص من السموم الزائدة في الجسم، وكذلك من المواد الكيماوية ونتاج العمليات الفسيولوجية، علاوة على بعض الإفرازات الهرمونية.

فرض الله الصيام على المسلمين لحكمة جليلة، وهي أن يشعر الغني بالفقير، وأن يشاركه آلام الجوع والحرمان التي يعاني منها المحتاج دائما وفي كل وقت، لكن تظل عادة النهم الغذائي أمرا شائعا وموروثا في عالمنا

تعتبر الأنيميا حالة مرضية تنتج من نقص في عدد أو نوعية كرات الدم الحمراء، ويعتبر سوء التغذية من أهم الاسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالأنيميا. وتنقسم الأنيميا إلى نوعين وهم:

طاولة الفنون المليئة بالفوضى شيء جيد، لأنه يدل على أن الأطفال مستمتعون بوقتهم ويصنعون أشياء جميلة. لكن هذه الفوضى لا تلائم الغرفة، فعلي تنظيف الطاولة وترتيب المستلزمات دوريا.

ليالي السهر بسبب المولود الجديد والولادة المؤلمة هي من الأسباب التي تجعل الأهل يحتاجون لتلقي ردود فعل إيجابية  من أطفالهم.

من أكبر أخطاء الأهل الأكولين أنهم يقدمون المثل لأبنائهم، فعلى الوالدين الأكولين أن يبدأا بنفسيهما، ولا داعي لاستعراض مقدرتهما الأكلية أو هوايتهما أمام الطفل، فإن لم يستطيعا فليأكلا بمفردهما.